تهدف الدراسة إلى معرفة أسباب اختلاف الاسم في تركيب آيات المتشابه اللفظي في القران الكريم في السور محل الدراسة ، كما تهدف إلى معرفة أوجه التناسب بين كل تركيب نحوي وقع الاختلاف فيه بالاسم وسياقه الوارد فيه من آيات القرآن الكريم ، وقد اخترت آيات المتشابه اللفظي التي وقع الاختلاف في تركيبها باختلاف نوع الاسم ( أفراد وجمعا أو تنكيرا وتعريفا أو اختلاف الضمير أو اختلاف الاسم ذكر وحذفا وتقديما وتاخيرا ) في القرآن الكريم ابتداء بسورة مريم وانتهاء بسورة فاطر، وقد اتبعت في دراستي المنهج الوصفي القائم على التحليل ، حيث أذكر آيات المتشابه اللفظي ثم أقوم بتحليلها نحويا مظهرا مواضع الاتفاق والاختلاف في تركيبها، وبعد ذلك أذكر آراء العلماء في سبب اختصاص كل بنية نحوية بموضعها الذي وردت فيه ، والتعليق على تلك الاراء بالترجيح أو الاضافة ، كما أذكر وجهة كل رأي من الآراء مبينا ما اعتمد عليه من أوجه التناسب في اللفظ أو المعنى أو كلاهما معًا
محمد أحمد, عزة سيد. (2024). إعجاز المتشابه اللفظي في القرآن الكريم من سورة مريم إلى سورة فاطر الأسماء نموذجًا. مجلة اللغة العربية والعلوم الإسلامية, 3(11), 313-351. doi: 10.21608/jlais.2024.294448.1108
MLA
عزة سيد محمد أحمد. "إعجاز المتشابه اللفظي في القرآن الكريم من سورة مريم إلى سورة فاطر الأسماء نموذجًا", مجلة اللغة العربية والعلوم الإسلامية, 3, 11, 2024, 313-351. doi: 10.21608/jlais.2024.294448.1108
HARVARD
محمد أحمد, عزة سيد. (2024). 'إعجاز المتشابه اللفظي في القرآن الكريم من سورة مريم إلى سورة فاطر الأسماء نموذجًا', مجلة اللغة العربية والعلوم الإسلامية, 3(11), pp. 313-351. doi: 10.21608/jlais.2024.294448.1108
VANCOUVER
محمد أحمد, عزة سيد. إعجاز المتشابه اللفظي في القرآن الكريم من سورة مريم إلى سورة فاطر الأسماء نموذجًا. مجلة اللغة العربية والعلوم الإسلامية, 2024; 3(11): 313-351. doi: 10.21608/jlais.2024.294448.1108