إعجاز المتشابه اللفظي في القرآن الكريم من سورة مريم إلى سورة فاطر الأسماء نموذجًا

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

باحثة ماجستير تخصص النحو والصرف كلية الآداب- جامعة المنصورة

المستخلص

تهدف الدراسة إلى معرفة أسباب اختلاف الاسم في تركيب آيات المتشابه اللفظي في القران الكريم في السور محل الدراسة ، كما تهدف إلى معرفة أوجه التناسب بين كل تركيب نحوي وقع الاختلاف فيه بالاسم وسياقه الوارد فيه من آيات القرآن الكريم ، وقد اخترت آيات المتشابه اللفظي التي وقع الاختلاف في تركيبها باختلاف نوع الاسم ( أفراد وجمعا أو تنكيرا وتعريفا أو اختلاف الضمير أو اختلاف الاسم ذكر وحذفا وتقديما وتاخيرا ) في القرآن الكريم ابتداء بسورة مريم وانتهاء بسورة فاطر، وقد اتبعت في دراستي المنهج الوصفي القائم على التحليل ، حيث أذكر آيات المتشابه اللفظي ثم أقوم بتحليلها نحويا مظهرا مواضع الاتفاق والاختلاف في تركيبها، وبعد ذلك أذكر آراء العلماء في سبب اختصاص كل بنية نحوية بموضعها الذي وردت فيه ، والتعليق على تلك الاراء بالترجيح أو الاضافة ، كما أذكر وجهة كل رأي من الآراء مبينا ما اعتمد عليه من أوجه التناسب في اللفظ أو المعنى أو كلاهما معًا

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية