المخالفون الذين حاورهم النبي (صل الله عليه وسلم )

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

جامعة الملك عبد العزيز

المستخلص

هذا البحث بعنوان المخالفون الذين حاورهم النبي  ويدور حول حوار النبي صلى حاور النبي مع جميع المخالفين؛ ليقنعهم بالحجج والبراهين متخذًا الحوار وسيلة وطريقة يسنها لمن خلفه من الدعاة إلى الله-- وإلى كل المسلمين؛ والمخالفون الذين حاورهم النبي-  - أربعة أصناف، وهم:أولًا: المسلمون فهناك مسلمون حاورهم النبي-- في قضايا ومواقف معينة، في كتاب الله-ﷻ-، أو في سنة النبي--، ومن يتأمل فيها يجد في هذه المحاورات دروسًا قيمةً وعظيمةً
ثانيًا: أهل الكتاب: وهم الصنف الثاني من المخالفين الذين حاورهم النبي-- هم أهل الكتاب وهم اليهود والنصارى .
ثالثًا: المشركون: هم الصنف الثالث من المخالفين الذين حاورهم النبي-- ، فلقد حاور النبي-- المشركين، وخاطب عقولهم أن تفكر في هذا الكون وهذه النعم التي تحيط بهم؛ علهم يرجعون إلى رشدهم، ويؤمنون بأن الله تعالى واحد لا شريك له، وأنه الخالق الرازق المحي المميت الذي لا يستحق العبادة إلا هو.
رابعًا: الملحدون: وهم طائفة مارقة من الدين بالكلية لا يدينون بدينٍ ولا يعترفون بإلهٍ.
هذا البحث بعنوان المخالفون الذين حاورهم النبي  ويدور حول حوار النبي صلى حاور النبي مع جميع المخالفين؛ ليقنعهم بالحجج والبراهين متخذًا الحوار وسيلة وطريقة يسنها لمن خلفه من الدعاة إلى الله-- وإلى كل المسلمين؛ والمخالفون الذين حاورهم النبي-  - أربعة أصناف، وهم:أولًا: المسلمون فهناك مسلمون حاورهم النبي-- في قضايا ومواقف معينة، في كتاب الله-ﷻ-، أو في سنة النبي--، ومن يتأمل فيها يجد في هذه المحاورات دروسًا قيمةً وعظيمةً

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية